قصص اطفال الاميرات الراقصات من أجمل قصص كرتون
![]() |
| قصص اطفال الاميرات الراقصات |
السلام عليكم أعزائي محبي موقع قصتي , اليوم سأقدم لكم قصة من قصص أطفال جميلة ورائعة , بعنوان الأميرات الراقصات , إد تعتبر من بين أروع قصص أميرات , تظهر في القصة فتياة جميلات بزيهم الأميري الدي يشبه فستان سندريلا , القصة شيقة للغاية ستنال إعجاب كل من قرأها إلى الختام حيت ستظهر أتناء نهاية القصة أحدات درامية جد ممتعة بين شاب وأميرات القصر ,
لدى لا داعي لأستبق لكم الأحداث دعونا نتعرف على قصة الأميرات الراقصات ,
قصة الأميرات الراقصات
كان يا مكان في قديم زمان ملك يعيش في أرض بعيدة , وكان لدى هدا الملك إثنا عشر إبنة , كانو جميعهن جميلات للغاية , حتى الملك أبوهم من كترة جمالهن كان يحرمهم من الخروج من القصر , كان يأمرهم بالتنزه بجانب حديقة القصر فقط ,في صبيحة أحد الأيام وبينما يتنوالون وجبة الفطور لاحظ الملك أبوهم أن جميع أحديتهم ممزقة وبالية , فإستغرب من أمرهم ولم يسألهم عن السبب في دلك الصباح , أمر حراسه فقط بإحضار لهم على الفور أحدية أخرى تكون جديدة وغير بالية ,
في اليوم التالي إجتمعوا على مائدة الطعام مجددا , وكان الملك كل مرة يحدق إلى أحدية بناته الأميرات ليجدهم عادوا متسخين وممزقين كالسابق , هنا إحتار الملك ولم يعرف كيف يفسر هدا اللغز, فكان يردد مع نفسه كيف يحدت هدا .
على الرغم من أن أبواب القصر مغلقة ولا يستطيع أحد الخروج والدخول إلى القصر إلى بإدن الملك إلى أن غموض الأحدية لا زال مستمرا .
مرت الأيام والملك يحاول فك هدا اللغز بنفسه لكن دون جدوى , فالأمر يحتاج إلى خطة ماكرة لكي يصل الملك إلى الحقيقة . وبينما هو يفكر إلى أن خطرت بباله فكرة قد يستطيع من خلالها ان يحل هدا اللغز .
في اليوم الموالي طلب الملك من حراسه أن يخبروا كل شباب البلدة , أنه من إستطاع حل هدا اللغز سيزوجه واحدة من بناته الجميلات بل وسيصبح ملكا بعد وفاته , وأن الملك سيمنح هؤلاء الشباب تلاثة أيام في قصره يأكلون ويشربون حتى يكتشفوا لمادا أحدية بناته تصبح كل صباح متسختا وممزقة , وفر لهم الملك كل وسائل الراحة لكي يفكروا بمهل , لكن بدوره وضع عليهم شروطا قاسية للغاية وهو أنه إن لم يستطع أحدهم حل هذا اللغز سيرمي بهم داخل السجن .
نشر الحراس الخبر داخل البلدة , وسمع الشباب بالموضوع فإتجه بعضهم نحو القصر لحل هدا اللغز, لكن وللأسف لم يستطع أحدهم إكتشاف اللغز فقط كانو يأكلون وينامون في القصر دون جدوى , مما دفع بالملك إلى سجنهم جميعا .
وفي البلدة المجاورة كان هناك شاب وسيم وطيب اللقلب يعيش مع جدته وكان معجبا بإبنة المك الصغيرة للغاية , فسمع هو وجدته بعرض الملك , وفي أحد الأيام قامت الجدة بإخبار الشاب فقالت أن يجرب حضه هو أيضا كباقي الشباب , فرد عليها أن جميع شباب القبيلة دهبوا إلى قصر الملك لحل هدا اللغز لكن من دون جدوى بل حتى أن الملك زج بهم في السجن , فكيف أستطيع أنا أن أحل مثل هدا اللغز, إضافتا إلى أننا فقراء جدا يا عمتي ولن يعطينا الملك إبنته .
كانت جدته تدرك أن الفتى يحب إبنة الملك ولكن المسكين لا يملك أيت فكرة لتقدم للقصر وحل لغز الملك , توالت الأيام إلى أن خطر ببال جدته فكرة عبقرية , أحضرت عباءتا سحرية لوالده المتوفي , وطلبت منه أن يرتديها عند دخوله القصر طلبت منه بأن لا يأكل أي طعام وشراب يقدم له , فرح الشاب بهده الخطة العبقرية ووافق على الفور .
إتجه الشاب إلى القصر مسرعا , فإستقبله الحراس هناك وأخدوه إلى جانب غرفة الفتياة كباقي الشباب الدين مروا بنفس المكان , في الليل وضعت إحدى الفتياة قرصا منوما في الكأس وقدمته إلى الشاب المنتظر قرب الباب كي يشربه , فلم يتمالك الشاب نفسه وشرب كأس الماء ونام على الفور حتى الصباح , في اليوم التاني أحضرت له فتاة جميلة أخرى كأس به عصير ليمون فشربه الشاب أيضا دون تردد , فدهب مباشرة إلى غرفته المخصصة للنوم ليغظ في النوم حتى الصباح , وعندما إستيقظ أدرك أنه كلما شرب مشروب دلك الفتياة يصاب بنوم عميق , حتى أنه تدكر ما قالت له جدته .
بقي يوم واحد لدى هدا الشاب في القصر وبسبب الأقراص المنومة التي كانت توضع له في الشراب , لم يحل اللغز بعد , لكنه خلال هدا اليوم قرر بأن لن يشرب أي شيء يقدم له مرتا أخرى , وهدا ما حدت قدمت له إحدى الفتياة الجميلات كالعادة مشروبا جميلا , فأمسكه وتظاهر بأنه يشربه , فلما دخلت الفتاة إلى غرفتها , سكب الشاب المشروب على مزهرية قربه ونام بجانبها وبدأ بالشخير , نظرة إليه إحدى الفتياة من جانب الباب فكانت تظنه نائما , أثناء حلول منتصف الليل لبس الشاب العباءة السحرية بسرعة و أصبح مخفيا تماما ,
ثم دخل مخفيا إلى غرفة الأميرات ببطئ ليجدهم يتزين بأجمل الفساتين ويسرحن شعورهن بأفضل التسريحات , وكانت قبالتهم مراة كبيرة يتزين أمامها , وبعد إنتهائهم من تزين أنفسهن , لاحظ الشاب المتخفي واحدة من تلك الفتياة تقف أمام مرأة الحائط الكبيرة وتقوم بتقبيلها , ليشاهد على الفور إنزلاق المراة عن الحائط وظهور قبوا كبير في الأسفل , لم يصدق الشاب ما رأى , فنزلت القتياة جميعهن عبرالسلالم إلى أسفل القبو لحق بهم الشاب مسرعا , تبعهم أينما إتجهو أسفل دلك القبوا إلى أن وصلو إلى غابة كبيرة , كانت جميع أغصانها وأوراقها مكونة من الذهب والفضة ومليئتا بالماس ,وهم في طريقهم نحو الغابة وجدوا بحيرتا كبيرتا وكان هنالك إتنا عشر قاربا ينتظرهم كل فتاة وقاربها وفي كل قارب يوجد شاب , صعدة الفتياة القوارب بمساعدة هؤلاء الشبان , فقام الشباب بالتجديف حتى وصلو إلى قصر جميل مشيد بأضواء ساحرة وصوت موسيقى يطرب المكان , فدخلن جميعهن إلى القصر , وقاموا بالرقص هناك كالمجانين مع بعضهم البعض , بقي الشاب مدهولا من جمالية القصرومن الأجواء الإحتفالية التي عاشها.
رقصت الأميرات وتمتعن مع باقي الشباب هناك , إلى أن تعبن وحان موعد العودة إلى قصر أبيهم , كان الشاب بجانبهم طوال الوقت , ففرح الشاب فرحا شديدا بأنه أخيرا قد تمكن من حل هدا اللغز , اللغز الدي إستعصى على الكثرين من أفرانه .
أتناء عودتهم إلى قصر أبيهم الملك , وفي الصباح أسرع الشاب إلى الملك ليخبره بالقصة التي شهدها البارحة , وأنه أخيرا قام بفك لغز الأحدية المتسخة كل صباح , لم يصدقه الملك أنا داك حتى أخرج الشاب من جيبه أوراق فضة وبعض المااس من تلك الغابة السفلية كان محتفضا بها ليريها إلى الملك , دهش الملك لكن شعر أنه ربما أن هدا الشاب على صواب , وليتأكد الملك أكثر فأكثر أمره أن يأخده إلى تلك الغابة ويريه كل تلك الأحدات وبالفعل إتجه الشاب والملك إلى تلك الغابة وتأكد الملك أخيرا أن هدا الشاب على صواب ,
شاهد أيضا قصة سندريلا كاملاتا كما لم تشاهدوها من قبل
نهاية قصة الأميرات الراقصات
قام الملك حينها بتخيير الشاب بالفتاة التي يود الزواج منها , فكان كل نظره على تلك الفتاة التي تصغرهم سنا لا طالما كان يريدها لزواج , فوافقت الأميرة الصغيرة على الفور , وأفام بعدها الملك بأضخم حفل في البلدة , وعاش الشاب والأميرة حياة سعيدة , وأمر بإحضار جدته للعيش معه داخل القصر , وبقى ممتنا لها طوال حياته وبالمعروف الدي قدمته له .ختاما أتمنى أن تعجبكم قصة الأميرات اليوم لا تنسو كالعادة مشاركة القصة مع أصدقائكم الصغار لتعم الفائدة , أزرار التواصل الإجتماعي من فاسبوك وتويتر وغيرهم تجدونها في الأسفل , مع السلامة .
إليكم فيديوا يحكي لكم قصة الأميرات الراقصات , فرجة ممتعة .

تعليقات: 0
إرسال تعليق